اعتبرت حركة “حماس” أن الإستهداف الوحشي للمدنيين العزل في منطقة المواصي في خان يونس،
والتي كان جيش الإحتلال أعلنها آمنة هو تأكيدٌ لمُضِيِّ حكومة العدو النازية في حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني.
وتعمّدها إرتكاب المجازر البشعة بحقّه غيرَ مكترثة بالقانون الدولي أو الإنساني أو القرارات الداعية إلى وقف العدوان وذلك بغطاء كامل من الإدارة الأميركية.
وفي بيان لها أكدت “حماس” أن ادعاءات جيش الإحتلال وجود عناصر من المقاومة في مكان الإستهداف هو كذبٌ مفضوح يسعى من خلاله إلى تبرير هذه الجرائم البشعة.