كشف وزير الخارجية المصري، سامح شكري، عن أسباب تأخر عودة العلاقات مع سورية.
وأمام البرلمان المصري، حيث ألقى شكري كلمته، قال الوزير إن مصر ترحب بالسوريين على أراضيها “هذا أمر نعتز به جميعا” حسبما نقلت بوابة الأهرام المصرية.
وحول عودة العلاقات المصرية السورية، اعتبر شكري “الأمر به بعض التعقيد”.
وقال شكري “نأمل في عودة سورية لمحيطها العربي”.
وتابع وزير الخارجية أن ما تعرض له الشعب السوري “من كوارث ونزوح” يضع قيودا على تحركات الإقليم تجاه دمشق.
وأكد شكرى تطلعه لعودة سورية لمكانتها “التي نعتز بها جميعا”.