أشار مصدر مقرّب من رئيس الوزراء الصهيوني أنّ بنيامين نتنياهو،
قرّر إرسال وفد تفاوض إلى باريس تحت ضغوط شعبيّة وأميركيّة ولأنّه لا يوجد خيار آخر.
موضحاً أنّ مقاطعة إجتماع باريس كانت مستحيلة مع قدوم مدير “CIA” ورئيس الوزراء القطري.
ونقل موقع “المونيتور”، عن مصدر مقرّب من عضو مجلس الحرب الصهيوني بيني غانتس، قوله إنّ العمليّة في رفح يمكن أن تنتظر شهرين لكن الأسرى ليس لديهم هذا الوقت.
في غضون ذلك، نقلت القناة 12 العبرية إشارتها إلى أنّه ومع إستئناف المفاوضات حول صفقة التبادل في باريس، تسود أجواء تفاؤل لكنّها تبقى مرحلة أوليّة.
