تتنافس الأيادي وتسرع هنا لإحياء شعائر رمضان
التي عكف المسلمون عليها منذ أمد، هنا في هذا المطعم، دأب الخيرون في مدينة “أهواز” لإعداد 3000 وجبة إفطار يومياً، لكن هذه المرة بعيداَ عن الموائد الجماعية.
عملية نقل و إرسال وجبات الإفطار لبيوت المواطنين بدلاً من إقامتها في المساجد والحسينيات جاءت حرصاً على سلامة الصائمين من جائحة كورونا.
يهدف القائمون على هذه الطريقة البديلة من استمرار الشعائر الرمضانية كونها شعيرة روحية فى الإسلام تعمق الصلة بين الله والإنسان.
#مرايا_الدولية