أكد رئيس مجلس الشوري الإسلامي محمد باقر قاليباف
أن الثورة الإسلامية أدت إلى إحياء الإسلام وكرامة المسلمين في الحالي في ذروة حكم الثقافة الليبرالية في العالم.
في المؤتمر الدولي الثالث للنشطاء المهدويين بطهران، هنأ قاليباف حلول عشرة الكرامة وذكرى ميلاد الامام علي بن موسى الرضا (ع)، مخلداً ذكرى شهداء 7 حزيران [ أثناء هجوم داعش على مبنى المجلس].
و أضاف: الثورة الإسلامية هي التي أدت إلى إحياء الإسلام وكرامة المسلمين في هذا العصر في ذروة حكم الثقافة الليبرالية والإنسانية في العالم.
عندما يتعلق الأمر بالمهدية في الحقيقة فإننا نتحدث عن كل الأشياء الصالحة ورسم مستقبل مشرق للإنسانية وتحقيق كل المطالب الإلهية والانسانية.
و أوضح رئيس السلطة التشريعية، أن قائد الثورة في بيان الخطوة الثانية للثورة اعتبر هذه الثورة بداية طريق جديد في العالم.
ولفت قاليباف الى ان الثورة الاسلامية نشأت من ثقافتي عاشوراء الحسين والمهدوية، وقال: انطلقت هذه الثورة في مكان انتصرت فيه ، وكان يعد المركز الآمن لخدمة الصهيونية.
#مرايا_الدولية