إعتبرت حركة “أمل” أنّ شرط الخروج من آتون الواقع الراهن
هو إنتخاب رئيس للجمهورية يقود السفينة ويلم الشمل ويرعى قيامة المؤسسات، ويبعث برسالة أمل إلى اللبنانيين.
مشيرةً إلى أنّ القيام بعملية الانتخاب هذه يجب أن يجري تحت عنوان الحوار والتفاهم وليس بالإستعراض الذي يستهدف شعبويةً لم تعد تُجدي أمام حجم الكارثة الوطنية.
وفي بيانٍ إثر إجتماع مكتبها السياسي، ولفتت الحركة إلى أنّ ضرورة أن لا يُغفل المعنيون المخاطر المحدقة بقطاع التربية والتعليم خاصة في الجامعة اللبنانية والتعليم الرسمي بمختلف مراحله، عبر إقرار خطة نهوض بالقطاع.
داعية من جهةٍ ثانية للتيقظ لما يحاك على الحدود الجنوبية، مع تنويهها بصمود عناصر الجيش في مواجهة ارهاب وصلف جنود العدو الصهيوني.