كشف عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب حسن فضل الله،
أنّ الضغوط التي مارستها السفيرة الأميركيّة في بيروت منعت لبنان من تحقيق عائدات بعشرات ملايين الدولارات من خلال مشروع واحد يربط لبنان بسورية.
مؤكداً أنّه كان يمكن له أن يحل مشكلة المدرسة الرسمية والجامعة ويُساهم في توفير الأدوية لمن يعانون من الأمراض المستعصية، لأنّ أزمة القطاع العام بما فيه القطاع التربوي والصحي، هو بسبب قلة الإيرادات وعدم توفر التمويل اللازم.
وخلال رعايته حفل تكريم الطلاب الناجحين في الشهادات الرسميّة ببلدة عيناثا الجنوبيّة.
أشار النائب فضل الله إلى أنّه في لبنان فرص، ومن يمنع الإستفادة من هذه الفرص، هو الضغوط والعقوبات والتهديدات الأميركية المباشرة.