
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
أن صواريخ “يارس” ومقاتلات “تو-160 إم” المُحدثة ستدخل الخدمة العام 2025 كما ستتم رفع وتيرة إنتاج الصاريخ متوسطة المدى “أوريشنيك” التي أثبتت قدراتها
وأكد بوتين خلال اجتماع مع خريجي الجامعات العسكرية الروسية، أن التحديث التقني للجيش والبحرية من أهم أولوياته، وذلك في إطار برنامج تسليح حكومي واسع النطاق وطويل الأمد.
وأضاف في كلمته:
• روسيا ستواصل تطوير قواتها المسلحة ضماناً لسيادتها.
• روسيا تُقاتل اليوم من أجل مستقبلها.
• ستدخل صواريخ “يارس” إلى الخدمة في هذا العام
• نولي اهتماما خاصا لتطوير الثالوث النووي الروسي.
• سيتم تسليم أنظمة صواريخ يارس الحديثة لقوات الصواريخ الاستراتيجية، وسيتم إضافة مقاتلات “تو-160 إم” المُحدثة إلى سلاح الجو هذا العام.
• أثبتت صواريخ “أوريشنيك” جدارتها في ساحات القتال ويجري تصنيعها بكميات كبيرة.
• البحرية ستضم سفنا وغواصات جديدة مزودة بأحدث جيل من الأسلحة عالية الدقة.
• تم إنشاء وحدات جديدة للطائرات المسيرة وستنضم إلى مناطق موسكو وبطرسبورغ.
• علينا أن نواصل العمل معًا لتطوير القوات المسلحة، وزيادة فعالية جميع الهياكل المسؤولة عن أمن البلاد.
• تتطلب الحماية الموثوقة للبلاد من التهديدات الداخلية والخارجية تنسيقا واضحًا بين أجهزة إنفاذ القانون والأجهزة الخاصة.
• الوضع الراهن في العالم يتطور بسرعة شديدة.
• الوضع في الشرق الأوسط يزداد سوءا.
• تُجرّ قوى من خارج المنطقة إلى الصراع في الشرق الأوسط، وكل هذا يدفع العالم إلى نقطة خطيرة للغاية.
• الغرب اخترع كذبة التهديد الروسي لخدمة أجنداته.
• ”الناتو” يزيد من ميزانيات الدفاع ويدفع نحو سباق التسلح.
• تنفق دول الحلف بالفعل على الأغراض العسكرية أكثر مما تنفقه دول العالم مجتمعة.
• يواصل عدد من السياسيين الغربيين التخطيط لإلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا
• ويواصون إرسال الأسلحة والأموال إلى نظام كييف الحالي، وتقديم الدعم العسكري التقني والاستخباراتي، في الأساس كمشاركين مباشرين في الصراع.
#مرايا_الدولية