أكدت السفارة الروسية لدى واشنطن
أن السلطات الأميركية تفعل كل ما في وسعها لمنع كشف ملابسات تفجير أنابيب السيل الشمالي.
ورأت السفارة الروسية في بيان أن التصريحات الأميركية عن تحقيقات الدول الأوروبية في حادث تفجير الأنابيب محاولة جديدة من قبل الولايات المتحدة للإختباء وراء أعمال الحلفاء، وفعل كل ما في وسعها من أجل منع الجهود غير المتحيّزة لتحديد الملابسات الحقيقية للعمل التخريبي.
وكانت السويد والدنمارك وألمانيا فتحت تحقيقات خاصة بها في قضية تفجير خطوط أنابيب الغاز في بحر البلطيق في أيلول / سبتمبر الماضي.