جددت المتحدثة الخارجية ماريا زاخاروفا
وفقاً لمؤتمر صحفي تابعت فيه أن الإجراءات “سوف تكون حاسمة، ولن يقف أحد مكتوف الأيدي حال وجود محاولات لاستخدام الاحتياطيات الروسية المجمدة كضمان للسندات التي يُزعم أن الغرب يمكن أن يصدرها لجذب رأس المال الخاص لتمويل نظام كييف”.
وقالت إن الصندوق الذي يقرر شراء مثل هذه الأدوات المالية سيصبح أول المرشحين للخضوع لعقوبات مضادة لها عواقب بعيدة المدى على آفاق أنشطتهم الدولية.
وأشارت زاخاروفا إلى أن لدى روسيا “كمية كبيرة من الأموال الغربية التي يمكن أن تتعرض هي الأخرى لإجراءات رد عقابية”.
#مرايا_الدولية