روسيا

بعد 3 قمم في أستانا.. أبرز ماجاء في كلمة بوتين

بوتين: إذا ثبت استخدام صفقة الحبوب في نقل المتفجرات هذا ماسنفعله..!

عقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم مؤتمراً صحفياً

لخص فيه نتائج 3 قمم حضرها في أستانا في الأيام الماضية، إلى جانب عدد من رؤساء دول الجوار والمنطقة.

وفيما يلي أبرز تصريحات الرئيس الروسي:

– صيغة روسيا-آسيا الوسطى مهمة في تعزيز التعاون بين روسيا وهذه المنطقة من خلال إعادة إنشاء المؤسسات، بما في ذلك التكنولوجية والمالية، وهو ما يساعد في عملية التحول إلى العملات الوطنية، وتبادل المعلومات البنكية وغيرها من الأسئلة التي تهم دول المنطقة.

– علاقاتنا مع الشركاء في هذه الصيغة (روسيا-آسيا الوسطى) مطلوبة، على الرغم من وجود بعض التوترات بين دول المنطقة.. والشركاء مهتمون بمستقبل تطور العلاقات، ونحن نعرض موقفنا فيما يخص الأزمة الأوكرانية، وذلك لا يؤثر على عمق ونوعية ونطاق العلاقات مع دول المنطقة.

– معلوماتنا عن الحدود بين أذربيجان وأرمينيا أكثر من المعلومات الموجودة لدى الأطراف، ونحن ننقل هذه المعلومات، واللقاء مع الدولتين كان مثمراً.

– ارتباط الشركاء الألمان بحلف “الناتو” أثر سلباً على الاقتصاد وأوساط الأعمال هناك، وتلك ليست مشكلتنا، وإنما مشكلة من لا يراعي تلك المصالح.

– على الرغم من عدم تشغيل “السيل الشمالي-2” إلا أن الأمل كان دائماً موجود لإعادة تشغيله.. الآن هذه الفرصة لم تعد موجودة.

– ممتنون لجهود الوساطة والجهود الإنسانية لدولة الإمارات العربية المتحدة. الإمارات مستعدة للوساطة، وجهود التبادل ناجحة.

– الرئيس أردوغان عمل شخصياً على قضية تبادل الأسرى مع أوكرانيا، وروسيا ممتنة له على ذلك.

– ليست هناك منصة للحوار مع بايدن، السؤال يجب أن يوجه له وليس لي. لا يوجد أي حديث عن أي لقاءات.

– إذا ثبت استخدام صفقة الحبوب في نقل المتفجرات التي استخدمت في تفجير جسر القرم، فذلك يعني أننا سنعيد النظر في الصفقة التي لا تستخدم لنقل المواد الغذائية إلى الدول الفقيرة، وإضافة لذلك تستخدم في إلحاق الضرر بنا.

– بمجرد انسحاب القوات الروسية من منطقة كييف، فقدت السلطات الأوكرانية رغبتها في التفاوض.

– منع الثقافة الروسية والثقافة الأوكرانية هو رد فعل عاطفي لا يجب أن نستسلم له، لا يجب منع الثقافة تحت أي ظرف من الظروف ودعم النازية من جانب النظام في كييف لا علاقة له بالثقافة الأوكرانية.

– وزارة الدفاع الروسية حددت رقماً أقل من 300 ألف شخص للتعبئة ولا ننوي إجراء تعبئة إضافية.

– 200-220 ألف تم حشدهم من جنود الاحتياط، وسوف تنتهي عملية التعبئة خلال أسبوعين.

– التعامل مع التقاعس عن أداء الواجب الوطني يجب أن يتم في إطار القانون وحده.

– خط المواجهة مع أوكرانيا طوله 1100 كيلومتر، لذلك أصبح من الصعب السيطرة عليه بدون إعلان تعبئة جزئية.

– 33 ألفاً من الجنود الذين تمت تعبئتهم موجودون بالفعل في الوحدات العسكرية، و16 ألفاً يشاركون في العمليات القتالية.

– ما يحدث اليوم ليس جيداً، إلا أن حدوثه كان حتمياً، لكنه كان سيحدث في وقت لاحق، وفي ظروف أصعب.

– لا نضع أمام أعيننا تدمير أوكرانيا كهدف.

– ليس هناك داع لمزيد من الضربات المدمرة، لكن ننتظر لنرى.

#مرايا_الدولية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى