تعمل الإمارات على تحييد حزب الإصلاح وتهميش دورة العسكري والسياسي في الشمال بعد أن أعلنت الحرب علية في الجنوب وصنفتة كجماعة ارهابيه.
الإمارات التي تحارب الإصلاح علناً في تعز بواسطة أبو العباس تتجة لضرب الإصلاح بعقر دارة هذه المره من خلال إستقطاب المئات من ابناء مأرب لتشكيل نخبة مأربيه جديده، لمواجهة وجود الإصلاح في مأرب التي باتت مقاطعه اخوانية يديرها الاصلاح محلياً وأمنيا وعسكرياً.
مصادر جنوبية أفادت بأن قيادات إماراتية تعمل بشكل مكثف مع الشيخ ذياب بن معيلي وعدد من مشائخ مأرب على تأسيس قوات نخبة مأربية.. وتسعى لإستقطاب شباب من أبناء الجنوب المحسوبين على حزب المؤتمر الشعبي العام الموالين لصالح لتشكيل قوات نخبة في مأرب.
