أشار رئيس الجمهورية
إلى سياسة التفاعل مع دول الجوار في الحكومة الثالثة عشرة وقال :لقد شاهدت تزايد الرغبة في شراء المنتجات الإيرانية خلال زيارتي الى شتى دول الجوار والاجتماع مع رؤسائها.
و أضاف السيد ابراهيم رئيسي بأن فرص العمل متاحة للغاية ونأمل أن نتمكن من حل جزء من مشاكل البلاد الاقتصادية والتوظيفية بأيدي الصناعيين المقتدرة ودعم الحكومة.
و اعتبر رئيس الجمهورية أن الإدارة لها الدور الأكثر فاعلية في تحرك وارتقاء مستوى مجموعة ما.
وأضاف قائلاً، ليس لدينا الحق في العودة إلى الوراء أوالتوقف، فالسبيل الوحيد للمضي قدما هو التقدم.
وقال وزير الصناعة والتعدين والتجارة (الإيراني) “سيد رضا فاطمي امين” قبل كلمة رئيس الجمهورية ،في كل صناعة دخلناها تمكنا من بلوغ مرحلة النضج فيها بعد بضع سنوات و أكد أن الكوادر الإنسانية أعظم راس مال في مسار التنمية.
و شدد بأنه يجب أن نصبح القوة الاقتصادية الأولى في المنطقة ، ويمكننا أن نقول بثقة أنه إذا كان هناك تعاطف وتماسك بين النشطاء الاقتصاديين مع المؤسسات الأخرى فسيتم تحقيق أفق2025 ( 1404).
#مرايا_الدولية
